أمي بوف يغيظ الأبنوس الجبهة
في هذا الفيديو نيك جامد و يبدا عندما كنت في الفندق في مدينة غير مدينتي و دق الباب عندما فتحت كانت نادلة الفندق و تفاجات لجمالها كانت جميلة و فاتنة من شعرها الى اصابعها شعر اشقر طويل شفايف مملوءة و عينان كالقطة و بزاز كبيرة تظهر من تحت ملابسها و تنزرتها الملتصقة عليها توضح تداريس مؤخرتها و كسها قالت لي الفندق يقدم كل الخدمات و لأكون صريحة لقد اعجبت بك منذ اليوم الاول الذي جأت فيه و لان غدا يومك الاخير معك اريد ان اقدم لك خدمة اخيرة ثم وضعت يديها على صدري و دفعتني حتى تدخلنا الى داخل غرفتي و قفلت الباب بالمفتاح ورائها ثم بدأت تقلع ملابسها حتى اصبحت بملابسها البيضاء المثيرة فقط و ذهبت فوق سرير و تمددت كانت من الحلم و لم اصدق نفسي بيضاء ناعمة ثم قالت لي هل تريد هذه الخذمة ثم غمزت ز ابتسمت احلى ابتسامة ثم اقتربت منها واخذت امص الشفايف الممتلئة والخدود ثم انزل نفسي ببطئ الى رقبتها ثم علي بزازها الكبار واخذت امصهم جامد و العق حلماتها اممم كم كان طعمها لذيذ مثل الفانيلا عطرها جننني ثم نزلت الى طيزها و فارقته و بدأت امرر يدي من فرقة طيزها الى شفراتها الوردية المنتفخة ثم فتحت رجليها و بدأت اقبل شفتاي كسها كأني اقبل فمها و الحس شفراتها بسرعة كبيرة حتى بدات تتاوه و تطلق مائها الحلو بقيت هكذا لمدة طويلة هكذا وهي تتلوي تحتي اه اه اه اه فزدت من العب والمص و هي امسكت ببزازها و بدا تعصرهم من نشوتها ثم بعدها مددتني مكانها و انزلت سروالي و امسك بقضيبي المنتصب بشدة و اعطته اسخن مساج كانت بارعة و تعرف ماذا تفعل بعد ان لحسته تماما ثم اعطتني مؤخرتها البيضاء و ادخلت زبي الكبير و نيكتها لمدة طويلة حتى اخبط فيها و هي تعصر لحاف السرير بيديها و تغنج ثم نيكتها من كسها و عملت في جسمها الناعم كل ما اريد اذا كانو هكذا يسعدون الزبون في هذا الفندق فسأصبح زبون دائم .
شارك الفيديو:
