الأم والابن والطيز الكبيرة الملبن
كنت اقترب من حوض السباحة و حبيبي يتشمس امامه و هو مغمض عينه و انا كنت انظر الى عضلات بطنه و كتفيه و كل جمسه الذي كان يجنني فجائتني فكرة قلعت حمالات البيكيني الذي كنت ارتديه ثم تمد بجانبه و اغمضت عيني و بع ثواني شعرت بييه على بزازي الذي كان دائما يخبرني انها مثالية و يعشقها فعلمت انه فتح عينيه و كان الان على اخره و حلماتي اصبحت منتصبة على كفه بعد ان علمت ان سخن ابعدت يديه عني و قلت له انا ذاهبة لاخد حمام و تركته ظبه منتصب و جسمه هائج و بدات استحم و اتلمس جسمي و انا اعرف ماذا سيحصل بعد قائق كان جسمي طويل رشيق و ممتلئ في كل الاماكن المناسبة و عندما شعرت بيد حبيبي تلتف حول جسمي المبلل ادرت نفسي و نزلت على ركبتي لاني عذبه اكتر من اللازم و الان وقت تريحه امسكته بيدي و بدأت ادعكه بلطف لاعلى و لفوق حتى اصبحت ادعكه له بسرعة و عندما سمعت تاوه ادخلته في فمي كان طعمه لا يوصف و ساخن في فمي بدات ارضعة و الحس بسرعة لمدة طويلة يعدها دهبنا الى السرير ازلنا ملابسنا كاملة و وضع زبه الكبير بين صدري اااه بدا يدخله ويخرج و انا استمتع به مم و يلحس براس زبه حلماتي ممم بعدها ممدته امامي على الارض جلست من فوقه و امسكت بزبه ادخلت الى ثقبة كسي الذي كان مبللا عندما دخل كاملا بدأت اتحرك من فوق الى تحت ببطئ ثم بسرعة جهلت اصوات اجسامنا وهي تتخبط مرتفعة و ثدياي الكبيرتان اصبحتا تتحركان بجنون امسكهما و بدأ يعصرهما اااه اااه.نهضت و جلست امامه على يداي و ركبتاي و فارقت رجلاي وقف من ورائي وضع زبه على طيزي و بدأ يدعكه حتى اصيح تغنيجي مرتفع ادخل زبه بقوة و بسرعة جعلتي الهث من الم المتعة بدأ ينيكني و يعصر ثدياي حتى قارب على الانفجار ثم اخذته في فمي لاشرب مني حبيبي الوسيم
شارك الفيديو:
