عبدالفتاح الصعيدي مع موزه صغيره ساعتين
هذا الفيديو لواحدة شرموطة طيزها كبيرة وممحونة لأعلى درجة. جلست الشرموطة أم طيز كبيرة في المنزل وحدها وكان كل ما يشغل بالها هو النيك والجنس لكنه لا يوجد أحد حولها ليطفيء شهوتها التي لا تنقطع. ولهذا أشترت زب صناعي متحرك. كان الزب الصناعي عبارة عن عمود طويل من الحديد وفي مقدمته قطعة جلدية على شكل زب كبير وهو يتحرك إلى الأمام والخلف كأنه يضاجعها. بمجرد أن رأته خلعت الشرموطة أم طيز كبيرة كل ملابسها ليظهر لنا جسمها الأبيض مثل الحليب وشعره الأسود الطويل منسدل على ظهرها وبظرها الكبيرة التي تهتز عندما تتحرك. نزلت الشرموطة على يديها أمام الزب الصناعي ووضعته في فمها وبدأت تمص وتبتلعه في فمها الواسع كأنه زب حقيقي يعوضها عن الحرمان الذي تعيشه. كان الزب الصناعي يندفع في فمها حتى حلقها وهي تغمغم بأصوات غير مفهومة وتجمعه في فمها. وبعد ذلك استدارت بمؤخرتها الكبيرة للزب الصناعي ومررت شفرات كسها عليه ومن ثم أدخلته في كسها الواسع وشغلته ليبدأ الزب الصناعي في مضاجعتها والتحرك إلى الأمام والخلف وهي تصرخ من المتعة والمحنة آآآآه أممممم آححححححح وتلعب في شفرات كسها. كان الزب الصناعي يدخل في أعماق كسها بطوله كله وبدأ ماء شهوتها يسيل من كسها على السرير. وطيازها الكبيرة تهتز مع حركة الزب الصناعي السريعة في كسها للداخل والخارج.
شارك الفيديو:
