مكتب المرضعات الضرب بالعصا
أمامنا زوجة ساخنة عارية الساقين و الفخذين بتنورة قصيرة بزازها معظمها ظاهر من الفستان وتقول أن زوجها منذ باد عمله الخاص وهو مشغول فلا تكاد تراه أو تقيم مع علاقة حميمية. ثم يفتش زوجها في اللاب خاصتها فيضبطها تتناك من غيره فيهملها ثم يقعد إلى جوارها ذات مرة فتحدثه: ممكن نتكلم؟! ممكن نتكلم عما اكتشفته…يتجاهلها ثم تلبس له قميص نوم تثيره وتمسك زبه فيهمس: حبيبتي أنا مش جاهز…ثم تهمس له: حبيبي مالك…كنا حميمين مالك تغيرت؟!ّ يسخن عليها ثم يلقيها فوق رجليه ويعري طيازها ويصفعهما بقوة ويحمرا ثم يبعبصها وهي : آآآه حبيبي..آآآه ..لا لا…سخن عليها بقوة: يلا اقلعي…أسخن بزاز مكورة تتأرجح وهي كالقطة البرية تلتهم زبه بشوق ثم فوق السرير نراه يشعوط كسها وطيزها نياكة حارة بل ويلحسها ويدلعها وينيكها و يكيفها بوضعيات جد ساخنة فيرضيها ويشبعها.
شارك الفيديو:
