نيكني يا أحمد
أمامنا شرموطة عارية جثة ضخمة تتناك بالساعة ذهبت مع شابين اسودين لغرفة في فندق كي تمتعهما بطيازها الضخمة و بزازها الكبيرة ونراها تضاحكهما وتستعرض طيازها: شايف…شايف الطياز…يجيبها: مشفتش زي كدا قبل كدا…يتضاحكا ونراهما عظيمة الوركين ثم يدخل الشاب الثاني و هو يسجلها وبعد أن دهنت جسدها بالزيت خلعت نياكها ملابسه فوق السرير و راحت تمصه بقوة فيكبر الزب و من خلفها صاحبه ينيكها من كسها المسود في أسخن سكس فنادق مع هكذا شرموطة جثة ضخمة تتناك بالساعة فراحت تتأوه آهات مكتومة لأنها تمص و تتناك ثم تنام فوق ظهرها و ترفع ساقيها الكبيرين ونياكها ينتشي بنيكها بقوة وهي تتأوه و تتمحن: آه آه آه ىه آه أوووووف اووووف..زثم يتبادلا عليها و يسخنا بقوة و بزازها الكبيرة الضخمة تتأرجح و تهتز وهي تصوت وتأتيها شهوتها.
شارك الفيديو:
