وهوا خاءف
نشاهد في هذا الفيديو أم ممحونة تمارس السحاق مع صديقة ابنتها. عندما ذهبت الأم للرد على جرس الباب وجدت صديقة ابنتها المقربة، فطلبت منها أن تصعد معها إلى غرفة ابنتها حتى تفعل لها خدمة سريعة. الفتاة تريد أن تذهب سريعاً لكنها توافق على مساعدتها إذا كان الأمر لن يستغرق أكثر من دقيقة. تعطي الأم لصديقة ابنتها الصغيرة شورت جينز وتطلب منها أن ترتديه حتى يمكنها أن ترى إذا كان سيناسب أبنتها. وعندما تخلع صديقة ابنتها الشورت، تسألها عن نوع العطر الذي تضعه. وعندما تخبرها إنها لا تضع أي عطر، تسألها الأم إذا كانت هذه الرائحة خارجة من كيلوتها. وتطلب من الفتاة أن تخلع ملابسها الداخلية حتى يمكنها أن تشمها. تعتقد الفتاة إن هذا غريب لإن ابنتها هي أعز صديقاتها. لكن عندما تخبر بإنها يمكنها أن تعتبرها أم لها أيضاً، تعطيها الفتاة الكيلوت لكي تشمه. والأم تساعد صديقة ابنتها على خلع حمالة صدرها وتقفش بزازها الصغيرة وتدعو المراهقة لتحسس على بزازها الميلفاية الممتلئة. تخجل الفتاة الصغيرة من نفسها لإنها عارية بينما أم صديقتها ما زالت مرتدية لملابسها، لذلك تخلع الأم ملابسها هي أيضاً. وتبدأ في تقبيل المراهقة الصغيرة ومداعبتها وتشجعها على تلمس مفاتنها بكل سخونة. وتداعب بشرتها الناعمة من بين فخاذها وتمرر أصابعها عليها صعوداً إلى كيلوتها القطني الذي كان دافيء ومبلل من الشهوة. تنزل الأم على كس صديقة ابنتها وتلحس زنبورها وتفرك شفرات كسها بكل سخونة وكليهما تقذفان شهوتهما الجنسية.
شارك الفيديو:
