يا حارس الشاطئ شمام قزمة
اخترنا لكم رجل له زب كبير جدا و يفوق حجم الازبار الطبيعية حيث امسكه و بدا يمرر يديه عليه و هو ممحون الى اقصى درجات الشهوة و ظل يدلكه بقوة و انفاسه حارة جدا و ساخنة . و كان الزب الكبير بحجم حوالي خمسة و عشرين سنتيمتر مع عرض خمسة و مع هذا الحجم الكبير فلابد ان يكون الراس كبير ايضا و هو ما كان حيث حجم راس الزب كان مثل حبة بيض كبيرة و لونه بين الوردي و الاحمر الاجوري و امسك الرجل قضيبه و بدا يستمني . كان زب كبير جدا و رهيب عليه عروق متشعبة في ظهر الزب اما باطنه فكان فيه انبوب كبير جدا يصدر من خصيتيه و يصل الى الراس
و كلما يدلكه قليلا كان يبلله باللعاب مرة اخرى و يعيد يده حتى يحصل على لذة كبيرة و ه ويتخيل نفسه انه ينيك فتاة احلامه اثناء استمناءه و المتعة كانت كبيرة مع صاحب الزب الضخم الاسمر . ثم بدا شعور الوصول الى قمة اللذة الجنسية يقترب اكثر حيث ارتفعت الاهات و الانفاس و اشتد الزب صلابة و انتصاب و عند ذلك صار صاحب الزب يسرع الضربات بيده على زبه حتى وصل الى مرحلة افراغ اللبن من بكل قوة و شهوة . و انتهى مقطع فيديو زب كبير لصاحبه الذي يستمني حين ارتخى الزب الضخم على الفخذ بعد ان انتشى بالقذف
شارك الفيديو:
