غادير عبد الرازق
كان شرط سائق الطاكسي ان يراني ارضع زب حبيبي حيث كنت انا و حبيبي ننتظر طاكسي لكي يقلنا و لاكن كانت المشكلة انه لم يتبقى معنا المال و المسافة الى لمنزل طويلة على الارجل بعد ان ركبنا الىكان الطاكسي كان سائق رجل ضخم و عندما قال له حبيبي اننا لا نمملك النقود و لاكن حبيبتي تستطيع ان توريك بزازها لديها بزاز كبيرة طبيعية و ناعمة بدى على سائق الشاحنة انه مهتم و لاكنه قال اني اريد اكثر من اشاهد بزازها اريد ان اراها و هي ترضعك امامي نظر الي حبيبي ليرى اذا كنت موافقة قلت له نعم و كنت متحمسة ايضا ان اعلم ان احدا يشاهدنا ستكون تجربة لاول مرة لي و سخنتني جدا فتحت سلسلة سروال حبيبي ثم اخرجت زبه كان نائم في الاول و لاكن ما ان حركت يدي الناعمة عليه حتى شعرت به يستجيب عندما اصبح منصتب الخشب بين يدي نزلت فمي عليه و ادخلته مرة واحدة حتى وصل رأس زبه الى حلقي بدأت انيك فمي به و الحسه و ارضعه حتى سمعته يتأوه بأسمي و انا لا ازل اعمل له اسخن جنس فموي كان سائق الطاكسي يملي علينا ما نفعل و انا انفذ على طول بعدها سخنت حبيبي كثيرا لم يعد يسطسر على نفسه انزل تنزرتي ثم فتح رجلي و سائق ينظر بكل لهفة الى كسي الوردي المحلوق المبلل امسكت حبيبي زبه و بعد ان دعكه مع شفراتي حتى جعلني اترجاه ان ينيكني ثم دخلني مرة واحدة و ثقبتي تمددت من حجم زبه جعلني اصرخ نيكني ااه مش قدرة نيكني و كنت اسمع الساق يشاهد و يستمني بينما يسوق و حبيبي يدأ يدخل و بخرج زبه بسرعة كبيرة اااه ااااه ااااه اااه حتى وصلنا الى المنزل شكرنا السائق ثم حملني حبيبي بسرعة الى المنزل ليكمل تينكي وضعني فوق السرير ثم عملت وضعية الكلب و فارق مؤخرتي و نيكني في طيزي لفترة طويلة حتى شعرت به ينفجر بألذ و اسخن لبن جعلني ارتعش و كانت تجربة اليوم ساخنة جعلتني افكر داما ان اركب بدون نقوذ الى طاكسي لكي اجربها من جديد .
شارك الفيديو:
