مرزق
كانت لولا و صديقاتها مجتمعن في ليلة فتيات مرة و عندما تجمعو فوق السرير و بدأو يتحدثون عن الرجال و كل واحدة تخبر الاخرى عن شكل الزب الذي تحبه عندما قالت لهم لولا سأحكي لكم اليوم قصة ساخنة وقعت لي على هذا السرير الذي نجلس عليه بالضبط كان معي شابين كل واحد احلى من الاخر عضلات و زب كل واحد فيهم بشكل واحد طويل و رقيق و الثاني سمين و قصير كانو عاريين امامي و انا اتلمس بجسمي العاري و اشبع من منظرهم الساخن حتى ارتمو جنبي على السرير امسني واحد من شعري و جذبني حتى دخل زبه الى فمي و لاني ساخنة و ممحونة لم ابطئ في مصه و لحس و لعق رأس زبه حتى يخرج ماء شهوته و الثاني فارق رجلي على اخرهما و وجد كسي غارق بعسلي الحلو نزل علي اكل كس يرسل الى جسمي رعشة من تذكره فقط كان يحكر لسانه مثل االفعى على شفراتي المنتفخة ااه ااه ايااي مم و لاكن صوت صريخي لم يكن يسمع من الزب الذي يحوي فمي كانت صديقاتها كل واحدة تقرص على فخذبها على بعض من القصة كان كسهم يوجعهم الان بلا شك اكملت قصتها و هي تبتسم لهم بلعوبة و بدأ تحكي عندما ركبت واحد فيهم جلست عليه بكسها و بدأت تدعك بيضتيه بكسها و تحس به يتحركبداخلها و بينما تركبه بكل سرعة و تصرخ و تتاوه شعرت بالاخر يفعص مؤخرتها ثم زبه السمين يدخلها اااااه كان كل واحد يخبط على جسمها من ثقبةو رعشات اللذة تدخل معها بكل قوة و هو يصرخون و يتأوهون و يقولون لها كلام قذر يجننها مم اها ااه اكثر اااه ااهه ايااي اكثر عندما نيكوها بكل الوضعيات و لم تعد تتحمل اكثر امسكوها من شعرها و بدأ يحونو فهما و ه تعك خصيتيهم بيدها الناعمة حتى عوموها بلبن الزب و دعكت ازباهم على بعض حتى اخرجو اخر نقطة على بعضهم ثم لحستهم بلسانها .
شارك الفيديو:
