واق ذكري شارع
كنت انا و جوزيف دائما نتنافس قي العمل و رغم اني كنت منجذبة اليه قليلا الا اني لن اعترف بهذا ابدا و لاكني كنت بحاجة الى مساعدته لهذا عندما كنت نأكل في العمل في وقت راحتنا كان يجلس امامي و عندما قلت له اني احتاج مساعدته قال ان لديم موعد مع فتاة … اوه انه يريد ان يلعب هكذا اذا بابتسامة دلوعة امسكت الموزة التي امامي قشرتها ثم بدات اخله كلها الى فمي و امصه و ارضعها كأني ارضع الزب بالضبط و اخرجها بفرقة ساخن و انا اغنج من فمي سمعته يتنفس بصعوبة ثم اتى و وقف امامي ابتسمت ابتسامة منتصرة ثم فتحت له سلسلة سرواله كان زبه منتصب و لاكن ليس لدرجة التي اريدها بزقت عليه بلعابي و بدات ادعكه بلعابي و انا نظر الي و اعض شفتاي انتصب بين يدي على الفور عندها وضعت بين شفتاي ثم اخلته ببطئ عن قصد لكي اجننه ثم بدأت احركه اكثر و امصه و ارضعه كنت خبيرة و اموت على الزب كان الان يحصل على افضل جنس فموي جربه في حياته كنت سأمص له زبه فقط لاكني الان كنت مبللة ممحونة و اريد الزب الذي في فمي ان ينيكني بكل الوضعيات الساخنة و كانه سمع افكاري قومني ثم قلع ملابسي حتى عراني تماما و نزل بوس و مص على بزازي البيضاء و حلماتي الحمراء و يديه تدعك كسي و اضابعه تتحرك بسرعة كبيرة ثم اتكات على الطاولة و مؤخرتي في الهواء ضربني بقوة جعلتني اصرخ ثم فارق مؤخرتي و ادخل زبه الى طيزي مرة واحدة ااه انت راجل بجد نيكني يا قوي اااه كنت احس و اسمع خصيتيه على مؤخرتي اااه اااح ااه ثم بعدها ارني و رفع رجلي و دخلني في كسي نيكني بكل الوضعيات و ركبت على زبه بقوة و لهفة و لم اعرف كم من مرة نزلت بسببه في الاخير كنت على ركبتي امامه انتظر بلهفة ان ينزل في فمي و هذا ما فعله و بينما يشاهدني ابله قال لي تستطعين ان تطلبي مني اي شيء اذا كان هذا المقابل يا حلوة .
شارك الفيديو:
