زين الدين عصام خلوف
اليوم كان عيد ميلاد حبيبي سمر و كنت اعرف انه يموت على سكس عربي لهذا قرررت ان ارسل له فيديو ساخن لجسمي المثير الذي يموت عليه و انا استمني . دخلت الى الحمام ووضعت الكاميرا في وضعيه يستطيع ان يرى فيها جسمي كاملا بدأت اقلع ملابسي واحدة بواحدة ببطئ ثم بدأت امرر يدي على كل جسمي و انا اتخيل يد سمر علي امسكن اللحافة و صببت عليها الصابون بدأت امرره على جسمي حتى اصبح مبللا امسكت ببزازلي و بدأ ادعكهما و احسست بجسمي كالا ملا يستحيب بدأ اعصرها و ادعكهما بسرعة كبيرة كاني اريد ان اخرج منهم الحليب و بدأت اقرص حلماتي الوردية ابللها بلعابي حتى اصبحو حمراء على يدي . امسكت اللحافة و بدأت ادعك به كسي بدات اغنج و احركه اكثر و اكثر حتى اصبح مبللا و مملوءا بالرغوة امسكت امسكت زنبوري و بدا العب بهما و اضربهما و اددكهما باصابعي بسرعة كبيرة ثم اخلت اصابعي الى ثقبتي و بدات افكر في زب سمر بدات انيك نفسي بسرعة كبيرة و اغنج و اعض على شفتاي اااه ااااااه ااااه . اقتربت من الكاميرا و بدأت ادعك مؤخرتي الكبيرة التي يموت عليها كل الرجال و تجعلهم يريدون ان يدخلو زبه الكبير بها
وضعت الصابون على يدي و بدأت اقرضها و ادعكها و اضرب حتى تقفز من مكانها و اصبحت حمراء و علامات يدي عليها امسكتها بيدي و ععصرتها على صارت ثقبتي واضحة ادخلت اصابعي الى فمي و بدأ امص و الحسهم كانهم زب كبير حتى اصبحو مبللين انزلته الى طيزي ثم ادخلت رأس اصابعي الى ثقبتي كلما اقتربت على ان ادخلهم اخرجتهم على اصبحت ثقبتي واسعة اقتربت من الكاميرا و ادخلتهم الى داخلي ااااح ااااه بدات انيك نفسي بقوة و عنق و باليد الاخرى امسك بزالي و اعصرهما بقيت انيك نفسي حتى اصبح جسمي يرتعس و انزلت الماء من كسي كان كثيرا مثل كل مرة انزل فيها لاني امرأة ساخنة و محتاجة النيك على طول اطفأة الكاميرا و انا ابتسم سيكون هذا اسخن عيد ميلاد لحبيبي
شارك الفيديو:
