ال جده أم طيب كبيره
كانت الفتاة تريد ان ينيكها في المكتب فهو زميلها و تعرف انه ساخن و ممحون و هي امراة جميلة تملك صدر نار رهيب و بارز و حين اقتربت منه كان صدرها بارز بشدة و البودي الذي كانت ترتديه كان ضيق جدا على صدرها و الشاب نظر مباشرة الى الصدر و شعر بالهيجان و المحنة و لم يقدر على الصمود . ثم نظر اليها فوجدها تقرب شفتيها من فمه و هنا قبلها من الفم بقوة و حرارة و بدا يتحسس على ظهرها و هو يقبل اشفتين بحرارة كبيرة و الفتاة سخنت و اخرجت بزازها امامه و كان صدرها كبير و شهي جدا و بدا الشاب يمص حلمة الصدر و يلحس بلا توقف و هو يقبل شفتيها احيانا . ثم اخرج زبه و هو ايضا يريد ان ينيكها في المكتب و اعطاها الزب ترضع و الفتاة ابهرت زبه بذلك الرضع الساخن و شفتيها الساخنتين حتى اصبح الزب كالحديد قائم بقوة و شهوته مرتفعة جدا
شارك الفيديو:
