العبد المطيع
في هذا الفيديو سكس جامد و ساخن كان زوجي حسام لا يرفض لي طلب و خصوصا اذا قلت له شيء و كسي مفتوح امامه كان كالطفل المطيع يعمل ما اقول فقط كان الان جالس على الارض في وضعية الكلب و انا اربط طوقا على عنقه … كنت ممددة على الكنبة و عريانة تماما فتحت رجلاي على ارخهما امامه ثم حذبت الطوق الذي عليه و قلت له هيا الحسني اخرج بسانه و بدأ يلحسني بلهفة و حركه بين شفراتي اااااه امممم في ذلك الوقت سمعت جرس الباب عندها قلت له ابتعد و اجلس على الارض مكانك عندما فتحت الباب وجدت تيمور و هو عشيقي الذي تعرفت عليه منذ سنة و يحصر الى بيتي كلما شعر انه ساخن و يريد من يريحه قلت له ادخل و عندما رأى زوجي جالس على الارض تفاجئ و قلت له لا تخف هو يحب و يستمتع بالمشاهدة ثم جذبته لي و بدأت اقبله و هو يمص شفايفي المملوءة و يلحسني بلسانه امم كان جسمي كله ممحون من اجله في هذه اللحظة و خصوصا لما كان يلمس كل جسدي العاري بيديه اردت ان اشعر ببشرته على بسرتي و بسرعة قلعت له ملابسه ثم جلست على اكنبة و امسكت زبه بين يدي بدأت العب به و ادعكه و اشاهد كيف زب زوجي يستجيب مع لمستي كاني المسه هو ثم ادخلته الى فمي و بدأت ارضعه و امصه و الحسه حتى بدأ يتأوه و زوجي يتأوه معه ثم فارق مددني و بدأ يمص بزازي و زوجي في ذلك اللحظة بدأ يرضع كسي حتى يسمع صوت لحسه لي اااممم ثم ابتعد عندما امسكني تيمور من فخذاي و ادخل زبه الى كسي بدأ ينيكني حتى اصرخ ااااه اااه اه اه اه اااي اووه كان شعورا ساخن كم احب النيك القوي و العنيف مثل هذا و بعد مدة طويلة جدا في كسي اخرج زبه و ادخله الى طيزي اااح ااممم ااااه ااه عندما انتهى مني كنت اتنفس بصعوبة ثم انزل لبنه على كامل و جهي و بدأ الحسه و اعض على شفتاي ثم قبلت زوجي ليتذوق طعم نشوتي
شارك الفيديو:
