انطونيو سلمان برازيل
كنت فتاة غنية مدللة كل ما اريده احصل عليه كم كنت اشتهي سائقي الجديد لاكنه كان دائما مأدب و بفعله شغله فقط اليوم بعد ان اوصني كان المنزل فارغ مثل العادة ذهبت و ارتديت ملابس داخلية بيضاء مثيرة ثم تممدت فوق الكنبة في الغرفة الجلوس و اتصلت به قلت له اريدك في شيء مهم ادخل الى المنزل عندما دخل بدأ ينظر الى جسمي و لاكنه كان لا يزال مسيطر على نفسه .. فارقت رجلي و ابعد الكيولت لاظهر له كسي المحلوق الوردي بدات احرك اصابعي على شفراتي حتى اخرج عصيري كان ينظر الي بجوع و يديه في قبضة قوية قلت له لا تقاوم انا اعلم ان تريده ثم رفع اصابعي الى فمي و لحست عصيري سمعته يقول تبا ثم وجدته نازل على كسي يدعكني باضابعه الخشنة و نزل علي مص و لحس و كان يحرك لسانها ببراعة جسمي كله يرتعش و عندما شعرت باصابعه تدخل ثقبة كسي بات اغنج اه اه اه لقد حلمت بهذا لمدة طويلة اا نعم لا تتوقف روحي اعمل كل ما تريد اه كان اصابعه تدخلني بسرعة كبيرة و مصه يقوى حتى نزلت على فمه ثم و امراته ان يقف امامي و جلست فتحت له سرواله بسرعة و انا انظر الى عينيه قفز زبه السمين امامي اوه نعم هذا اليوم يصبح افضل و افضل دعكته و ادخلته الى فمي و مصيته و لحسته تى شعرت برغوته على لساني و بينما الحسه كانت يديه تمر على كل مكان في جسمي ثم حلمني و مددني على الكنبة و فتح رجلي و ادخل قضيبه الى ثقبتي كان هذا افضل من حلمي و الاستمناء و انا افكر فيه اااه ايااي اه اه ا عطني اكثر ااه اه اه نععم اااه بعدها ادارني و ادخل الى طيزي ونيكني ببطء و نعومة علت قلبي و جسمي يرتعش و في الاخير ارجه الى كسي و فقد نفسه و هي يحويني بقوة و يمص اصابع رجلي حتى شعرت بتنزيلته بداخلي ى .
شارك الفيديو:
