انطونيو و الخطابة
أحمي محارم الأب مع بنته نشاهد في هذا الفيديو المثير إذ دخل الأب الخمسيني غرفة نوم ابنتيه ليجد ابنته الشاب مثيرة طيزها العارية الساخنة هيجت شهوته و أوقفت زبره فهي باللباس الرقيق مستلقية علي جنبها و إلي جوارها أختها الكبري. قلبها علي ظهرها وراح يعري بطنها تالمثيرة و كسها الأشد إثارة و يحسس فوقه فتصحو الابنة و تتعجب من فعل الأب وهمس لها أن تصمت فتصمت ولكنها تهز رأسها رافضة لكنها سرعان ما تحب تحسيسات أبيها و تقفيشه الخبير لبزازها المنفوخة و هنا يبدأ محارم الأب مع بنته و هو يفتح رجولها و ينيكها و قد دس زبره في كسها المنتوف اللامع و قعد بين فخذيها و ها بدأت بنته تهيج و يسخنها زب أبيها الهائج عليها و علي طيزها العارية الساخنة فأخذت تستلذ و تكتم صياحاتها لئلا تصحو أختها الكبري وراح الأب يقفش و يعصر بزاز بنته الساخنة جداً فهي مثيرة ممشوقة بضة الجسد فجعل يفشخ ساقيها عن أخرهما و هي تستقبل زبه في كسها بكل حلاوة و تأن و تشهق و تكبت آهاتها و تنضر خشية أن تصحو أختها وهي تأن و تبلغها الرعشة و بزازها تتراقص و تتلاطم و لا تكف عن فتح فمها و أبوها يشد حلمتيها اللتي طالتا من فعل التسخين والنيك ثم تطيعه الابنة وتفلقس له و يبدأ وضع جديد من محارم الأب مع بنته الشقراء المثيرة فتستحثه أن يزيدها فيزيدها ثم أنها تركبه و تتراقص فوق زبه بكل سخونة فتبلغها نشوتها و ينكيها مجدداً بالوضع الطبيعي و ينطر فوق بطنها و بزازها…
شارك الفيديو:
