سعيد الحظ مصلح عتيق
في هذا الفيديو سحاق سااخن و تبدا احداثه عندما كنت في رحلة مع اصدقائي و كنا الان في الفندق عندما قررت ان اذهب الى فرفة صديقتي و عندما دخلت و جدتها تمسك بزازها من فوق ملابسها و تعصهم و تعض على شفتيها و تتاوه من كل لمسة على بزازها اوه كان منظر ساخن جدا … لم تكن هذه اول مرة نعمل انا و هي شيء ساخن و لاكن لقد مرة مدة طويلة على اخر مرة لي معها صعدت على السرير و فارقت رجليها كانت ملابسها الداخلية مبللة بالكامل اوه كانت مستعدة للنيك في هذه اللحظة و رأيتها هكذا جعلتني اسخن ايضا صعدت فوقها و بدأت اقبلها و ادعك جسمي مع جسمي و هي ادخلت لسانها الى فمي و بدأت ارضعه و انيك به بين شفتاي و الحسه بلساني اممم و فتحت قميصها و بدات ادعك بزازي بيدها و اقبل حلماتها و ارضعهم ثم ازلت ملابسها وانا كنت ارتدي ملابسي الداخلية فقط و وضعت فخذها بين خداي و بدات ادعك كسي عليها و انا لا زلت ارضع بزازها بعدها وضعت كسي على كسها و بدات ادعك سفراتنا مع بعض حتى اختلك مائ كسنا الممحون مع بعض بعدها و فجأة دفعتني حتى تمددت و اصبحت هي فوقي بدات تدعك جسمي مع جسمها و تقبلي من فمي و ترضع بزازي اممم … تمددت على ظهرها و صعت فوقها كانت مؤخرتها البيضاء مشهية جدا بدأت اقبلها و الحسها ثم وضعت كسي عليها و بزازاي على ظهرها و بدا اخبط فيها و بعد مدة طويلة مددتني على ظهري و فارقت رجلي كانت ملابسي الداخلية مبللة بالكامل ولاكنها اردت ان تبللها اكثر بدأت في الاول ثحرك يديها من فوق كيلوطي على كسي و شفراتي ثم شعرت باصابعها تدخل الى ثقبتي و تدخل مع اصابعها ملابسي الداخلية كانت تنيكني بقوة و تحرك اصابعها بداخلي اااه اااه اااي اااه اااه بعدما انتهب من تنيكي كانت ملابسي الداخلية مبللة بالكامل قلعتهم و بدات تشمهم و تقبلهم ثم تعانقنا و بدانا نقبل بعضنا حتى نمت في حضنها .
شارك الفيديو:
