شعر داكن مطيع أحزمة الرباط
في هذا اليوم كنت متحمسة جدا و انا اقلع ملابسي امام جبيبي لان اليوم طلب مني ان ادعه يصورني و هو ينيكني لم افعل هذا من قبل و في الحقيقة كنت فضولية لارى كيف اكون و انا اتناك بكل الوضعيات و اشاهده انا و حبيبي لاحقا كنت ممدة على السرير عارية تماما و هو يصور جسمي من شعري الاشقر الى وجهي الجميلة ثم بزازي الكبيرة و بطني الممشوق و عندما وصل الى كسي فتحت رجلاي على اخرهما و بدات ادعك نفسي و انا اشاهد زبه يتحرك كأني ادعكه هو بدات ابتسم و لاكنه اسكت ضحكي عندما وضع فمه على شفراتي و بدأ يرضعني كان خبير في اكل كسي الوردي المشهي يدي ذهب الى بزازي و بدأت ادعكهم و اعض على شفتاي بعدها حان دوره وضع الكاميرا التي نسيتها تماما الان و اعطيته عرض مص زب كل مرة يشاهده فيه سيتمنى لو اني بجانبه بعد ان اخرجت زبه من بين شفتاي بفرقة اخيرا نيمني على ظهري و امسك مؤخرتي و بدا بادخال لسانه في طيزي و يمص اااه احسست احساسا رائعا وكان زبه واقفا من الاول بدا بادخال زبه في طيزي ااه لم استطع المقاومة احس به بداخلي بدا بادخاله و إخراجه ببطئ ثم بدا بالإسراع و انا اصرخ من النشوة . ا ثم ادخل زبه بطيزي الذي كانت فتحته صغيرة . ادخل أصابعه التي بها اللعاب لكي يوسعها و لحسها بقوة و انا اتوجه من شدة الشهوة و اصرخ و هو بقول لي حبيبتي هل انت مبسوطة ارد عليه نعم جبيبي اكمل اكمل ثم ادخل زبه و بدا يدخله و يخرجه ثم ادخل زبه الى كسي ااه لم استطع المقاومة احس به بداخلي بدا بادخاله و إخراجه ببطئ ثم بدا بالإسراع و انا اصرخ من النشوة . استعملنا جميع الوضعيات التي يمكن تخيلها و لانه كان يموت على طيزي بالطبع فرغ بداخله مثل كل مرة و عندما اخرج زبه كان طيزي يقطر بجليبه اللزج الدافئ .
شارك الفيديو:
