مكالمات يعكس سوداني
في هذا الفيديو تشاهدونني عندما ركبت كس ابنتي وأفرغت فيها مني. قضيت اليوم بطوله في الكازينو أحتسي الشراب واستمتع بيوم الإجازة! وعندما عدت إلى المنزل قررت أن أتسلقي لبعض الوقت على الأريكة قبل أن أحتسي المزيد من الشراب. لكن ابنتي الشرموطة صاحبة الطياز الصغيرة قررت أن تسرق محفظتي. ضبطها بالجرم المشهود وقد أخرجت المحفظة من جيبي الخلفي وأخذت المال منها. واجهتها وبدأت تنهار أمامي لكنني جعلتها تنحني على الأريكة وعريت مؤخرتها لأرى كيلوتها حتى تجرب مؤخرتها طعم حزام بنطالي!!! حسناً، لم تحب ذلك كثيراً وبدأت تلمسني بين ساقي على زبي حتى أعفو عنها. وقالت لي أنها تريد أن تعقد صفقة معي بدلاً من أن تتعرض للضرب يمكنني أن أضاجعها وأمارس الجنس معها. كان هذا الأمر أفضل بالطبع. الخمر جعلتني أهيج على ابنتي بعد أن كبرت وبزازها أصبحت مغرية جداً لي وأمها لا تكفي قضيببي الملتهب. وبالفعل بدأت ابنتي الشرموطة تجلخ قضيبي وتمصه وكانت محترفة جداً في لحس القضيب ومصه حتى أدركت أنني بحاجة لكس حتى أفرغ فيه شهوتي. وبالفعل ركبت كس ابنتي وضاجعتها من الخلف في وضعية الكلبة على الأريكة، وأنا جاذبة ساقيها من الخلف وهي رافعة طيزها في الهواء. احببت هذه الابنة اللصة وهي تترجاني حتى أفرغ مني في كسها. والآن أصبحت أضاجعها كلما عصت لي أمر. وأتمنى أن أجعلها تحمل مني.
شارك الفيديو:
